يندرج اختصاصنا التسويقي ضمن عالم "التبادل بين التجاريّين" (business-to-business)، وتحديدا بالموادّ المستديمة وشبه المستديمة.
ونحن نوفّر الاستشارة وإدارة عمليّة التغيير، وهما القاعدة التي تقوم عليها مقاربتنا.
التسويق العمليّ
تقييم وتخطيط وإدارة وتنشيط المنشأة التجاريّة.
إدارة شبكات التوزيع والاستلزامات القانونية والاقتصادية ذات العلاقة بالنواحي التعاقدية في مجال اتّفاقيات التّمثيل.
مجالات الخبرة :
عندما نرى
أنّ فرق الأعوان التّجاريّين تجد نفسها كلّ يوم في المنافسة
وأنّ البضائع والخدمات والأسعار تنحو إلى التماثل
فإنّ عناصر الكفاءة والحرفية والحماس تصبح عناصر حاسمة.
ولذا، فإنّ المهمّة تتمثّل في دعم كفاءات فرق الأعوان التّجاريّين وتعزيز قدرتهاعلى التّفاوض والدّفاع عن هوامش الرّبح.
وتترجم المهمّات التي نقوم بها تنوّع توقّعات وانتظارات زبائننا، لكنّها تتّفق على نفس الهدف: تعزيز العمل التّجاريّ وتطويره، وبالتّالي تحقيق نجاعة شبكة التّوزيع.
وقصد تطوير نجاعة المؤسّسات والرّفع من فعالية عملها ضمن أسواقها المعنيّة، يضع مكتبنا (MCS) ويستخدم نظام المقايسة الوظيفية أو التّنظيم المقارن (benchmarking) بالنسبة إلى كلّ منطقة، أومغازة، أو مجموعة سكّانيّة.
تحاليل ودراسات التسويق
قياس مدى رضى الزّبون
تحاليل نظام الهيكل التسويقي والتّجاري
دراسات التسويق
انشاء وحدات الذّكاء التّجاري
تحاليل المقايسة الوظيفيّة.
إنّنا نعيش في عالم يطغى عليه الشّكل العمليّ، وكلّ تأخّر في اتّخاذ القرار، وكلّ خطإ في التّقدير، قد تنجرّ عنه عواقب وخيمة.
ماالحلّ إذن؟
تجعلنا الدّراسات قادرين على التفاعل بسرعة مع التطوّرات وقادرين على المنافسة!
بل إنّ الدّراسات في الواقع تمكّننا من تشخيص حالة معيّنة، أي تعطينا صورة فوريّة.
وتضفي خبرتنا معنى على الدّراسات، ممّا يمكّن زبائننا من بيانات عمليّة وتوصيات واضحة ودقيقة ترتكز على منهجيّات اختبرت فصحّت.
وتيسّر المتابعة الدّوريّة لرضى الزّبون توجيه إدارة الخدمات على نحو أفضل والحفاظ على ثقة الزّبون ووفائه.
وبفضل الصّورة الدقيقة المرسومة للمؤسّسة والنظرة الشاملة للسّوق التي تعمل فيها، يمكن إبراز الفرص التي يجب استغلالها والمخاطر التي تواجه المؤسّسة.
ولذا فإنّ المهمّة تقتضي :
1- القيام بكشف واضح يعلّل المشروع
2- القيام بدراسة شاملة للتّثبّت من "استحسان" المشروع، من ناحية، ومن "جدوى" المشروع، من ناحية أخرى
3- وضع استراتيجية التنفيذ ومنهجيّتها.
وبفضل منهجيّة "المرحلة - مرحلة" هذه، يبقى الزّبون سيّد مشروعه، ويستطيع في ذات الوقت تقييم القرارات التي يجب اتّخاذها والتّغييرات التي تهمّ مستقبل مؤسّسته.
وتبرز تحاليل المقايسة الوظيفية (benchmarking) مجالات التّحسين والتطوير الممكنة والطريقة المثلى للقيام بالتّحسين والتطوير